


A way to celebrate Sammar's gentle spirit
To all of Sammar's friends, acquaintances, and loved ones,
To Omar, Qadar, Mohammad and Waleed,
Latifa wrote: "Samar loved this song, some of u might remember this line from her nick (just a mirror for the sun): road trippin- red hot chilli peppers the ex-factor by Lauryn Hill".
"Just a mirror for the sun".....isn't this like Sammar to appreciate the meaning of this phrase? Wasn't she like a mirror for the sun to all of us? In truth, she was like a mirror for life, for the good things in us, for what each one of us is capable of being? Only last night, I expressed to my sons a thought that has not left me for the past week: Sammar had the gift of mirroring to each one of us the good that she saw in us. She truly did... this was the magic in her. And the only way we can celebrate her mission on earth, her life among us, her amazing gifts, is by doing our best to preserve the good she saw in us and by becoming the best of ourselves that we can be, as she believed we would.
Most of you have began a new life in different places in the world while attending various universities. This is the time for each one of you to mirror Sammar's spirit by devoting yourselves to the hard task of learning and succeeding, while appreciating every moment of your youth through ease or hardship, through happiness or sadness, through trials or errors. There will be obstacles, failures, temptations. But you will overcome, recover, and resist. You will...shine through it all......... like facets of a mirror which will reflect the light Sammar mirrored to each one of you through her love and friendship.
This is how, as Nizar Al Abbas so eloquently wrote, Sammar "will never" become "but a distant memory". She will live through each one of you, through your dreams, your achievements, your good hearts. She "will remain with" you, "as vivid, as beautiful, and as alive as she was when she was with us, because angels, being so precious, are never forgotten." (Thank you Nizar for this beautiful description).
We are so blessed for having been touched by Sammar's gentle, warm, and happy spirit. We have been truly blessed.
May Allah bless each one of you farther with the presence of each one of you for one another and for your parents and relatives. You too are precious to all. Appreciate that gift, moment by moment while keeping Sammar's memory warm in your hearts.
May Allah wrap you, my dear child Sammar, in His infinite love. Allah yarhamik ammourah.
Khala Yasmine.
(( يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي)) صدق الله العظيم
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره ننعي انفسنا بفقد فلذة من فالذات أكبادنا فهي فراشة كانت تطير بخفة ورشاقة من صف إلى آخر تنهل العلم ولا تمل حريصة عليه كما عودها أهلها، لديها حب المنافسة والظهور بأحسن ما يظهر به طالب العلم، وفي قليل من الحصص التي درستها، لاحظت هذا الفكر الناقد البصير دون تعصب، ولكن هذه ارادة الله سبحانه وتعالى.
ونكرر قول رسول البشرية عندما مات ابنه ابراهيم فقال: إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك لمحزونون ولا نقول إلا ما يرضي ربنا "إنا لله وإنا إليه راجعون"
ابنتي سمر، إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك لمحزونون يا سمر. ولا نقول إلا ما يرضي ربنا "إنا لله وإنا إليه راجعون"
عبدالحميد هريدي
معلم اللغة العربية
سمر...
ذكراك ما زالت وستبقى راسخة في قلبي.
معك عشت أياماً مليئةً بالابتسام والضحك والاقبال...
عشتُ معك شغفك بالدراسة وتبادلنا المحبة والابتسام دوماً...
لم ألمس عندك النسيان... كنت تذكرينني رغم مرور السنين التي مرت على أيام دراستك في المرحلة الابتدائية التي قابلتني فيها بكل الوفاء والخلاص لأنك أحببتني.
اما جوابي على السؤال الذي ما من مرة شاهدتني فيها الا وطرحته علي:
هل نسيتينني؟ هل ستنسيني؟
لا لن أنساكِ وستبقين – رغم كل شيء – في ذاكرتي إلى الأبد
هناء بعلبكي
ها قد مر على رحيلها قرابة الشهر، لكن ذكراها ما تزال حية متجددة في قلوبنا، وأصداء ضحكاتها تتردد في أروقة المدرسة وساحاتها، ووجهها المفعم بالحيوية والاشراق يطل علينا باستمرار – بين وجوه زملائها وزميلاتها,
إنها باختصار لا تزال بيننا تنبض بالحيوية والعطاء، فكيف لنا أن نتصور أن الموت قد غيبها، إن هذا حقاً لأمر صعب وعسير.
لقد كانت سمر – رحمها الله – تضج بالنشاط والتألق، كانت مثلاً أعلى في دماثة الخلق، ولطف المعشر، وفي قربها من الجميع، لقد كانت آمالها عريضة واسعة ملء الدنيا التي ضاقت عن استيعاب هذه الآمال، وكأني أراها تجسد قول المتنبي:
أريد من زمني ذا أن يبلغني ما ليس يبلغه من نفسه الزمن
لكنها في النهاية مشيئة الله تعالى، الذي اختارها إلى جواره لتنم بقربه، ولتظل ذكراها عبقة في حياتنا فندعو لها بالراحة كلما مرت بنا، ونحكي للجميع حكاية شابة نبيلة كريمة متفوقة اسمها سمر أحمد الأنصاري جمعت السجايا بأسرها لتظل سمراً لنا على مر الأيام.
المدرس
بدر الأسدي
ابنتي الغالية سمر
لقد كنتي مثال للطالبة المجدة والمتعاونة والخلوقة... فلقد ملكتي بحسن خلقك وطيبة قلبك قلوب الكثيرين من حولك... وكنتي تضفين على المكان البهجة وتملئينه بنور التفاؤل...
ابنتي سمر..
انتي رحلت عن الدنيا الفانية... ولكنك ستبقين وستبقى ذكراك في قلبي – وفي صفي كلما نظرت للزاوية التي كانت تجمعك مع (شلتك) التي كنتي تحتويها وتحتويك.
ولن أنسى أبداً تلك المواقف الجميلة والطريفة التي مررت بها معك وتلك الأيام الجميلة التي جمعتنا.
ابنتى العزيزة...
لا يسعني في ختام حروفي المتواضعة إلا أن أدعو لك الآن ودائماً بهذا الدعاء..
"اللهم اغفر لها وارحمها، وعافها وأعف عنها، وأكرم نزلها، ووسع مدخلها، واغسلها بالماء والثلج والبرد، ونقها من الخطايا كما نقيت الثوب من الدنس، وابدلها داراً خيراً من دارها وأهلاً خير من أهلها، وزوجاً خير من زوجها، وادخلها الجنة، واغنها من عذاب القبر ومن عذاب النار."
مدرسة الدين
ليلى رويعي
حبيبتي سمر
صحيح أني لم أدرسك، ولكنني لمست منك الرغبة والمجهود المستمر والإلتزام بالعمل الجاد في تنفيذ كل ما طلبته منك خلال برنامج الCAS في البكالوريا الدولية. لقد كنت مثالاً للطالب المثابر والحريص على عمله المتطلع إلى النجاح ليس فقط في المدرسة بل في كل جوانب حياته.
سمر، ما من مرة التقيتك خارج المدرسة إلا ولمست منك المحبة والاندفاع إلي وإلى طفلي تداعبينه وتسألينني عن أخباره. لن أنساك... وأتمنى أن يكون "جاد" طفلي الذي أحببته مجداً، نشيطاً، مثابراً، ومرحاً مثلك.
رلى صقر
عزيزتي سمر
تعجز الكلمات في التعبير عما أكنه لك من محبة واعجاب بشخصيتك التي مرت بي، فقد عملت طويلاً كمدرس فتعرفت إلى كثيرين من الطلاب ولكن شخصيتك لم تكن شخصية عادية فقد كانت مليئة بالحيوية والنشاط والإقدام. ولن أنسى أبداً مقالتك المطولة التي بذلت فيها كامل مجهودك وعطائك النابع من القلب والذي لم أعهده من طالب آخر مثلك...
لن أنساك مهما مرت الايام والسنين، فالذكرى لا تمحو ما طبع في القلب لك يا سمر...
استاذك
ميشال خوري