A plane carrying a group of adolescents disappeared off the radar yesterday while taking the youngsters to a place of safety and uninvolved in the present war. After a few hours of chaos and tangled nerves, the air control officers were unable to provide the media with an exact location of the probable plane crash, but an assumption. They assume that the plane crashed into an uninhibited island towards the East of Spain, and the naval and air force officers have already set off in search for these missing children. Air control officers used their flight simulator program to see what might’ve went wrong, but didn’t receive exact answers. The hiatus in this report is quite obvious, and whether the passengers are alive or dead is not known, and we can only pray that they are still living and will be rescued shortly.
In his national speech, the Minister of Information, Sir Robert Douglas offered his deepest sympathies to the families and friends of the passengers, and wanted to assuage their concerns to the best of his ability. He also liked to deny the horrendous innuendo that the pilot, Mark Darcy, was under the influence of alcohol and pain killers in the press conference held shortly after the disappearance of the plane: “Mark Darcy was a meritorious pilot, and the fate of this plane ride is of no fault of his own. Only a provincial individual would believe such ghastly rumors. As unctuous as I might sound, I assure you, I am doing my best to elicit as much information as possible.”
This awful plane crash has led to a decadence in aircraft technology in the United Kingdom, but hopefully the children are fine, and we can put this terrible episode behind us and transcend above it.
Samar Al-Ansari 11.5
Sep. 12.’04
Monday, March 28, 2011
Thursday, March 24, 2011
أمي لم تصمتين؟
أمي لم تصمتين؟
حزينة لا تتحدثين
صامتة تتعذبين
أليس هنالك ما تقولين؟
ما بك أمي؟ بم تسرحين؟
أمتوعكة أنت وتتألمين؟
أمي لم لي لا تبوحين؟
بما يحزنك وتكتمين
هل بالحبيبة سمرتفكرين؟
أعلم أنك اليها تشتاقين
ووجودها تفتقدين
أنظري إلي فسمر ترين
وعبر نبرات صوتي صوتها تسمعين
صمتك يمزقني يا أغلى الغاليين
تكلمي،اصرخي ،افعلي ما تشائين
لكن أرجوك أمي لا تصمتين
©رنده ربحي حماده
(أم سمر)
جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة
2011
Monday, March 21, 2011
خالي بسام العزيز
أمس احتفلنا بعيد الأسرة ، وأنا أحب كل شخص في أسرتي ،ولكن اليوم اخترت خالي بسام حماده العزيز
خالي متوسط العمر وهو مواطن فلسطيني ولكنه يعيش في السعودية ولهذا يلبس الثوب، ولكن عندما يذهب إلى بلدان أخرى يلبس بدله . يغطي رأسه شعر ناعم وخفيف.له عينان عسليتان صغيرتان وأنفه صغير وعندما يبتسم تظهر أسنانه الجميلة ،خداه أحمران كالتفاح . خالي رجل طويل القامة ومعتدل الوزن
خالي رجل لطيف ومسل ،ويشتغل كثيرا وهو وكيل شيروتي في الرياض وهو يحب أن يسهر ويستيقظ مؤخرا. له أصدقاء كثيرون ويحب الصغار كثيرا. وهو كان يدلع إخوتي وهم صغار ولكن لما ولدت بعد بضعة أشهر ولد ابنه وأنا أحس أنه لا يدلعني كثيرا. هو لطيف مع كل الناس ،ويساعد الآخرين، ويسلي الصغار ودائما يطعمهم الحلوة اللذيذة
أحب خالي كثيرا وان شاء الله يطول عمره كثيرا
سمر الأنصاري
الصف السادس أ
22/3/ 2000
Thursday, March 17, 2011
Thursday, March 10, 2011
المدارس الحديثة
المقدمة: نسبت أن أتدرب على القراءة في البيت وامتلأ قلبي خوفا
الجسم: قالت المعلمة أن استعد لأسمع الأمثولة وكنت خائفة جدا ، بدأت بالقراءة ولكن كنت أتلعثم وأخطأت وأخطاء كثيرة فسألتني المعلمة : لماذا كل هذه الأخطاء؟ قلت لها : لم أتدرب جيدا . فكرت أنها ستصرخ علي ولكنها نصحتني بصوت لطيف أن أقدم بواجبي دائما
الخاتمة: حمدت ربي لأنني في هذا العصر الحديث والمعلمون والمعلمات لا يضربون الطلاب
سمر الأنصاري
الصف السادس أ
ديسمبر 1999
Monday, March 07, 2011
الأمم المتحدة
قرأت درسا عن منظمة الأمم المتحدة واستفدت منه، فحلمت أنني الأمينة العامة لمنظمة الأمم المتحدة
لو كنت الأمينة العامة لمنظمة الأمم المتحدة أول شئ سأفعله أن أجعل فلسطين بلدة مستقلة وأخرج كل الإسرائيلين من فلسطين وأضعهم في أميركا وأوروبا وأمنعهم من دخول فلسطين. وأوقف الحروب وأنشر الإسلام وأزيل الخلافات بين الدول. و أحافظ عللى الأجيال القادمة لأن الأرض سخرها لنا ربي لنعيش عليها ويجب أن نحافظ عليها كما سأوقف السباق حول التسلح
لا أحب أن تكون وظيفتي هذه ولكن أتمنى أن مشاريعي تصبح حقيقية
سمر الأنصاري
الصف السادس أ
13/10/ 1999
Friday, March 04, 2011
الأهل مجتمعون
أينك سمر؟ ها هم الأهل مجتمعون
لأحاديث بعضهم يستمعون
ولطرفة من أحدهم يبتسمون
ولسماع الأخبار متشوقون
أنا بينهم أستمع لما يقولون
لكن مكانك خال لا يملأه المحبون
صورتك لا تفارقني وهم يتسامرون
أبكيك بداخلي حتى دموعي لا يرون
دمعي دفنته في أحداق العيون
خشية أن يلاحظوني فيتكدرون
فتتلاشى سعادتهم ويتألمون
أبكيك بصمت كي لا يسمعون
أسترجع المرات التي جلست حيث يجلسون
وكم ضحكت كما هم اليوم يضحكون
فاصرخ بصمت أناديك دون أن يشعرون
© رنده ربحي حماده
(أم سمر)
2011جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة
Tuesday, March 01, 2011
Subscribe to:
Posts (Atom)