.اشتريت كلباً في العام الماضي عندما كان مولوداً جديداً، وأحبه حباً شديداً وأسمه بستر، وسأتحدث عنه اليوم
كان سعر بستر غالياً لأنه من فصيلة التريبور الظريف للغاية وغالٍ. كان شكله كالطفل الصغير المغطى بالشعر عندما اشتريته. عندما رأيته لأول مرة عرفت أنني سأملكه يوماً ما، وفى اليوم التالي أخذني أبي إلى المحل واشتريته. حجمه لا يزال صغير ولكنه أكبر مما كان عندما اشتريته. لونه بني وعليه بعض الفرو الذهبي على ظهره كأنه ذهب إلى الحلاق وصبغوا فروته التي على ظهره. يأكل بستر كل شيء. يأكل ما أؤكله، مثل البوظة والأرز ويشرب البيبسى كأنه إنسان مثلي. كل الناس يحبون بستر لأنه يعاملهم بلطف. عندما يرى أي شخص لا ينبح بل يركض إليهم ويرحب بهم وبكل سرور
عندما يريد بستر أن ينام، يتمدد على الأرض وينبح لكي أدعك بطنه ثم ينام. كل يوم ألعب معه، وهو يحب اللعب كثيراً. عندما ألعب معه أرى في عيونه الفرح، وهو يبدأ أن يقفز ويلحسني. عندما يخرج بستر من البيت يفرح فرحاً شديداً، يبدأ ينبح ويبدأ بشد على حبله
كان سعر بستر غالياً لأنه من فصيلة التريبور الظريف للغاية وغالٍ. كان شكله كالطفل الصغير المغطى بالشعر عندما اشتريته. عندما رأيته لأول مرة عرفت أنني سأملكه يوماً ما، وفى اليوم التالي أخذني أبي إلى المحل واشتريته. حجمه لا يزال صغير ولكنه أكبر مما كان عندما اشتريته. لونه بني وعليه بعض الفرو الذهبي على ظهره كأنه ذهب إلى الحلاق وصبغوا فروته التي على ظهره. يأكل بستر كل شيء. يأكل ما أؤكله، مثل البوظة والأرز ويشرب البيبسى كأنه إنسان مثلي. كل الناس يحبون بستر لأنه يعاملهم بلطف. عندما يرى أي شخص لا ينبح بل يركض إليهم ويرحب بهم وبكل سرور
عندما يريد بستر أن ينام، يتمدد على الأرض وينبح لكي أدعك بطنه ثم ينام. كل يوم ألعب معه، وهو يحب اللعب كثيراً. عندما ألعب معه أرى في عيونه الفرح، وهو يبدأ أن يقفز ويلحسني. عندما يخرج بستر من البيت يفرح فرحاً شديداً، يبدأ ينبح ويبدأ بشد على حبله
أكره عندما بستر يحس بالجوع لأنه يبدأ ينبح نباحاً قوياً، صوته مرتفع ويركض إلى المطبخ الخارجي ويقف بجانب الثلاجة
أنا أعامل بستر بكل لطف وحب، أفعل ما يريده، أطعمه، ألعب معه، وأخرجه من البيت. أحب بستر كثيراً وأنا ربيته منذ صغره، وأشعر بصداقة تنمو بيننا. و لا أريد أن أخسره أبداً لأنه صديقي المفضل وطفلي الصغير وأنا أمه
سمر الانصاري
السابع- ج
أنا أعامل بستر بكل لطف وحب، أفعل ما يريده، أطعمه، ألعب معه، وأخرجه من البيت. أحب بستر كثيراً وأنا ربيته منذ صغره، وأشعر بصداقة تنمو بيننا. و لا أريد أن أخسره أبداً لأنه صديقي المفضل وطفلي الصغير وأنا أمه
سمر الانصاري
السابع- ج
No comments:
Post a Comment