كيف لك أمي أن لا تحزني والأحبة مجتمعين؟
،فمهما فرحت للقاء بناتك اللواتي لم تنجبي
صديقاتي اللائي لرؤية كل منهن تفرحين
وترين بوجه كل واحدة ابنتك التي إليها تشتاقين
سيظل الحزن رفيقك صامتة أو تتكلمين
ولغيابي في كل لحظة يا أمي تتألمين
وبهالة من الأسى لفراقي تحلقين
فمهما شعرت من سعادة وأنت وإياهن تجلسين
عن عدم وجودي بينهن دوما ستتحسرين
ومهما طوقنك بحب ستشعرين إلي بحنين
وسيظل وجهك أمي الوجه المبتسم الحزين
©رنده ربحي حماده
(2008) المصدر: سمر شمس لن تغيب
،فمهما فرحت للقاء بناتك اللواتي لم تنجبي
صديقاتي اللائي لرؤية كل منهن تفرحين
وترين بوجه كل واحدة ابنتك التي إليها تشتاقين
سيظل الحزن رفيقك صامتة أو تتكلمين
ولغيابي في كل لحظة يا أمي تتألمين
وبهالة من الأسى لفراقي تحلقين
فمهما شعرت من سعادة وأنت وإياهن تجلسين
عن عدم وجودي بينهن دوما ستتحسرين
ومهما طوقنك بحب ستشعرين إلي بحنين
وسيظل وجهك أمي الوجه المبتسم الحزين
©رنده ربحي حماده
(2008) المصدر: سمر شمس لن تغيب
جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة
No comments:
Post a Comment