Saturday, January 31, 2009

I miss you my son

Its been 14 months since you were gone
I miss you painfully my son it is hard to describe
I miss so many things about you I cannot but weep and howl

I miss your gentle voice calling me Hi mom
And telling me about your next arriving flight
I miss the joy engulfing me whenever I hear you were
to come and visit for a while
I miss your delightful news of places near and far
I miss your youthful energy in the house doing many things in a glance
I miss seeing you in my kitchen cooking our meals with a big smile
I miss you, miss you my son

I miss the scent of your soap after your bath
I miss seeing the light under your door at night
I miss our walks together by the railway line
I miss seeing you in the passenger seat beside me driving you happily
to the gym, to the station or to the farmer’s market
or just driving in the fields around.

I look at the empty passenger seat sometimes
and sigh with sorrow deep in my heart
I see you sitting beside me
I see your wide smile, your dreamy eyes and sense your tender love
You were always patient with your mom’s driving
You were always tolerant with your mom’s cooking
and often said “Mom I’ll cook dinner tonight”

I miss your strong arms helping me carry the shopping all the time
I miss your strength in carrying heavy loads to the loft without toil
I miss our little journeys to the second hand stores to distribute bundles of clothes
I’ll have to go soon and distribute your belongings to the charity shops alone
I miss your vigour in doing all the tough gardening jobs during summertime
I miss you painfully my son, I love you greatly.

I don’t know how to bring you back to my life.
You were my life and when you were gone the life in me dried and died
I can’t find a way out of all that
I just long for you all the time and can’t think of anything except you my son
I cry, sob and shed tons of tears that cannot dry
I call your name at night and dream of happier times
Happier times will come when I join you, my beloved son,
in heaven at last.

Najwa Mounla
(Um Haas)

Friday, January 30, 2009

We'll meet again

They say you will not come again,
but I shall always hear
your voice in silence and in song,
and feel you ever near.

They say you have passed beyond,
unto the joy supreme,
but I can always call you back
into the land of dream.

For death is but a gateway
to the great reality,
a new beginning,not an end
of human destiny.

For love is all,and life goes on
in spite of grief and pain,
and deep within my heart I know
that we shall meet again.

These lines were written on a piece of paper picked up on a battlefield during the Normandy invasion in World War II

Wednesday, January 28, 2009

أعد بناء قصة النشيد الوطني في فنلندا بأسلوبك مبينا رأيك بأحداثها وشخصياتها واضعا التصميم المتبع

وصل السفير اللبناني إلى فنلندا، لكي يتسلم عمله في فنلندا. ووجد السفير اللبناني رئيس المراسم الفنلندي في استقباله في المطار
في طريقهما إلى الفندق عرض رئيس المراسم مشكلته على السفير قائلا :"من عاداتنا في فنلندا أن نعزف النشيد الوطني لبلد السفير و النشيد الوطني الفنلندي وللأسف لا نعرف النشيد الوطني اللبناني ،فهل بإمكانك مساعدتي؟" و لم يعرفوا النشيد الوطني اللبناني لسبب واحد هو أن هذه المرة الأولى التي تنشأ فيها العلاقات الدبلوماسية بين فنلندا و لبنان. فقال السفير لرئيس المراسم إنه يستطيع مساعدته، فمن الصعب عليه أن يرفض شيئا بسبب عمله كسفير. فاتفق السفير و رئيس المراسم أن رئيس عازفي فرقة الجيش سيأتي لكي يعلمه السفير النشيد الوطني اللبناني. عندما وصل الضابط كان من الصعب أن يعلمه السفير نشيد بلاده، ولكن قال رئيس المراسم أن لغة الموسيقى لغة عالمية.فبدأ السفير بالغناء وتحريك يديه والترنم، وكان يسجلها الضابط على النوتة وبعد تعب وإرهاق علمه النشيد الوطني اللبناني. عندما جاء موعد تسليم أوراق اعتماده سمع النشيد الوطني الفنلندي، ولكن بعد قليل حضر إليه رئيس المراسم وسأله إذا أحب النشيد الوطني اللبناني وقال إن الضابط موهوب، فتعجب السفير ورد عليه:" جدا جدا." وضحك في داخله بطريقة خاطئة ،ولإنه قد ظن أنه سمع النشيد الوطني الفنلندي، ولكنه سمع النشيد الوطني اللبناني
لم أحب هذه القصة لأنني شعرت بأنها سخيفة وغير ضرورية، ولم تكن مضحكة لي، بل كانت مملة. ولم تعجبني شخصية السفير ،لأنه يصعب الأمور ولم يتصرف تصرفا ذكيا،بل كان بإمكانه الاتصال بالموسيقيين في لبنان فيعطيه أحدهم النوتة. لم أحب رئيس المراسم كثيرا، ولكنه كان لطيفا رغم أنه ضغط على السفير
سمر الأنصاري
الصف الثامن أ
18/1/2002

Monday, January 26, 2009

George and Lennie Companionship

One mutual benefit in George and Lennie’s somewhat complicated relationship is companionship. Both George and Lennie have no home, they are constantly on the go, away from their families, and are always on the search for new jobs. These harsh living factors lead people to loneliness and misery. But George and Lennie travel, live, and work together. This makes their uneasy lifestyle a little bit easier. Sometimes you just need to know that someone is with you. Sometimes just hearing someone else breathing beside you makes you feel a little better, for misery loves company. Knowing that your partner is going through the same hardships you are going through, makes it a little less stressful. “Guys like us, that work on ranches, are the loneliest guys in the world. They got no family. They don’t belong no place. They come to a ranch an’ work up a stake and then they go inta town and blow their stake, and the first thing you know they’re pounding their tail on some other ranch. They ain’t got nothing to look ahead to (pg 13).” Even though George might get irritated with Lennie’s slow wit, and Lennie with George’s temper, they both need each other. They might not like each other’s companionship, but they need it.
Samar Al Ansari
Grade 10.3
Jan. 6, ‘04

Saturday, January 24, 2009

كيف يا حبيبتي؟

درب حياتي وان زينته الزهور سيبقى مليئا بالأشواك
"حتى الصبر حزن على حزني وقال لي "ما أشقاك؟
كيف يا حبيبتي أعش بقية حياتي دون أن أراك
إذا كل لحظة من عمري، يا عمري لا تنساك؟
وكيف أبدأ صباحي كل يوم وقد ضاع صباك؟
،وكيف أنظر، فلا أراك ولا تراني عيناك
وأسير في مكان لم تعد تطأه قدماك؟
!لا يكفي يا حبيبتي أن أحيا فقط على أمل لقاك
اشتاقت إليك عيوني، يا عيوني، متى سأراك؟
واشتاق إليك أحباؤك وعلى رأسهم أبوك وأخواك
حتى جدران غرفتك لا تريد أحدا سواك
"كل ما بها يعاتبك ويقول" نريد أن نكون وإياك
ويسألون لماذا يا سمر لم تأخذيهم إلى مثواك؟
فأنت سبب وجودهم، فلا وجود لهم لولاك
ابنتي، متى سيأتي اليوم الذي أضمك به وتضمني ذراعاك؟
رنده ربحي حماده
(أم سمر)
جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة© 2009

Tuesday, January 20, 2009

أكتب قصة تعرضت لها وكان للشمس فيها تأثير، ذاكراً مشاعرك

في صغري، ذهبت إلى دبي وسكنت في فندق جميرا. الشخصيات الرئيسية في قصتي أنا وأخي، أختي. والشخصيات الثانوية هي أمي والرجل الذي يعمل في الفندق
ذهبنا في الصباح الباكر لنسبح، فسبحنا في البحر لوقت طويل . كنا سنذهب إلى حفلة بعد السباحة وكنا مسرعين للذهاب هناك. تبللنا كثيراً فأسرعنا لحقيبتنا لنحضر المناشف ولكن عندما فتحنا الحقيبة لم نجد المناشف
"قالت أختي: " ماذا سنفعل؟
"قال أخي: " لنذهب إلى الفندق، ماما وبابا سيعطوننا المناشف عندما نذهب إلى الغرفة
قلت: " أيها المجنون، هل تظن إنهم سيدخلوننا عندما نحن مبللون بماء البحر، وسنبرد كثيراً من المكيف "ونصبح مرضى
" أجاب: " هيا، لنجرب حظنا
ذهبنا إلى الفندق ولكن الرجل الذي يعمل هناك قال لنا: " يا صغار أنا متأسف، ولكن انتم مبللون لا أستطيع أن أدخلكم ولا أستطيع أن أعطيكم مناشف لأن ليس عندي دليل إنكم تسكنون هنا
وصدمنا عندما سمعنا كلامه ، فقال أخي بعدما تركنا الفندق: " هيا نجلس في الشمس لمدة ربع ساعة أو أكثر "ونجرب حظنا، بإمكاننا أن نتعرض للجفاف
" !قلنا أنا وأختي: " نعم، هيا
جلسنا في الشمس الرائعة التي كانت ساخنة جداً وهناك كنت ألاحظ الشمس بدقة وتذكرت إن الشمس كالمربي الحكيم تقسو وترحم وتشتد وتلين وأحياناً تحتجب عندما تغطيها الغيوم، وأحياناً أخرى تكون أشعة الشمس قوية جداً فتبهر عيوننا. جلسنا في الشمس وأحسست وكأن جلدي يحترق، فنظرت إليه و إذ أنني أصبحت سمراء
تعرضنا للجفاف وذهبنا إلى الفندق ورآنا الرجل ودخلنا ورأتنا أمي وأخذتنا إلى الغرفة. قلنا لأمي القصة، وقالت: "الشمس مفيدة أحياناً، ولكن أحياناً سيئة فانظروا إلى أنفسكم، أصبحتم سمر"
شعرت بأننا سخفاء لأننا لو أتصلنا بأمي كنا دخلنا الفندق وما جلسنا في الشمس وأصبحنا سمر
سمر الانصاري
السابع – ج

Sunday, January 18, 2009

They don't understand

Someone said," Take down those pictures
you have on the wall,
you don't need to be
reminded of it all."

Take down my memories?
I silently cry.
Take down my
precious days gone by?

How could such a thing
be said to me this day?
How could they hurt me
in this cruel way?

Sue Ahsby

Friday, January 16, 2009

اختار موضوعاً يعجبك وأكتب عنه، ذاكراً مشاعرك

في عطلة صيف العام الماضي ذهبت إلى مدينة نيويورك في الولايات المتحدة وحدي، لأقضي وقتاً جميلاً وأزور مبنى الإمباير المشهور لأول مره. الشخصيات الرئيسية في القصة شخصية واحدة هي أنا، والشخصيات الثانوية هم صديقي خالد ورجال الحريق
استيقظت باكراً يوماً ما، وقررت الذهاب إلى مبنى الإمباير، لأنني كنت متشوقة للذهاب إليه وركبت سيارة أجرة نيويورك الصفراء المشهورة متجهة إلى مبنى الإمباير، وهناك التقيت بصديق حميم أعرفه منذ صغري أسمه خالد
"قلت له: " هيا نذهب معاً إلى الطابق الأخير باستعمال المصعد الكهربائي، ما رأيك؟
"أجاب: " سألتقي بك في الطابق الأخير ولكن باستعمال الدرج، لأنني أخاف بأن يقف المصعد ونحن بداخله
- "! لا لن يقف المصعد ونحن فيه، لا تكن طفلاً "
- . " هذا شعوري يا سمر، إلى اللقاء"

صعدت في المصعد الكهربائي وحدي، وكبست زر الطابق الأخير وأخذني إليه و فجأة، سقط المصعد إلى الطابق الثالث ووقعت هناك. كنت عالقة في المصعد و لم أعرف ماذا أفعل! أول شيء فعلته أنني صرخت ولكنهم لم يسمعوني. حاولت استعمال الهاتف الذي في المصعد ولكنه لم يعمل، كنت خائفة جداً! ولكنني تذكرت أن الهاتف النقال معي وكنت أريد أن اتصل بالمبنى، ولكن كان الإرسال سيئاً جداً وكانت البطارية ضعيفة
بدأت الآن أرتعب! و بدأت في البكاء وجلست على هذا الحال لمدة ساعة. وتوقفت عندما جاء رجال الحريق وفتحوا الأبواب
"قالوا لي: " آنسة، هل أنت بخير نحن متأسفين لهذا التأخير والتعطيل
"قلت: " شكراً لإنقاذي، الحمد لله
أخرجوني من المصعد وذهبت إلى خالد وقلت له القصة وتأسفت له
"قال لي: " سمر، يمكن هذا كان عقاباً من الله لأنك كنت تسخرين بي، ولكنني سأسامحك
تعلمت ألا أسخر بالناس لأنني سأعاقب. وشعرت بأنني محظوظة عندما خرجت من المصعد لأنني لو بقيت بداخله فأني سأتوفى
سمر الانصاري
السابع – ج

Wednesday, January 14, 2009

كيف لأم أن تنسى؟

..............يقولون لي” وحدك الحزن تلازمين
..........................ووحدك مع الزمن تقفيـن
.................ووحدك تريدي أن تعيدي السنين
.....................رغم إننا جميعنا لسمر محبين
..................ولكننا سلمنا أمرنا لرب العالمين
................نريدك أنت الحزن والأسى تنسين
.............................والحياة العادية تعاودين
وإلا سيتخلى عنك أغلب الأصدقاء حتى الوفيين
.....تعبنا فحزنك لن يعيد سمر من عالم المتوفين
......الحياة تمضي وأنت أيضا عليك أن تسيرين
.........صدقينا نحب سمر، وبحبها نحن صادقين
............ولكن لا نريد أن نتعذب ونراك تتعذبين
...........نريد أن يعاودنا الفرح ونكون مسرورين
"فالحديث عن سمر يتعبنا ونصبح من المحزونين

..............سمعت هذا الكلام مرارا أيها المحبين
......ولكن اذكروا إن ما حدث شاءه رب العالمين
.............وأصبحت بليلة وضحاها من المنكوبين
.............لا أريد مضايقتكم أيها الأعزاء الغاليين
....سلام عليكم في أي طريق ستكونون به سالكين
......وحبي لكم لن يتوقف فأنتم أحبائي المخلصين
............كيف لأم أن تنسى وتكون من الفرحين؟
وقطعة من قلبها بترت وأصبحت غير الآخرين؟
رنده ربحي حماده
(أم سمر)
جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة© 2009

Tuesday, January 13, 2009

Until We're Together Again

Some believe
A star shining brightly in the heavens
Represents the love of someone they can't see
Others feel
The butterfly dancing in their garden
Is a symbol of a spirit flying free
But when a gentle breeze caresses your hair
Or you see an eagle soar in the air
Should you smile and remember me in prayer
Oh, I will be there
(chorus)
There's no need to say good-bye
One day we'll be together
Remember me and smile
Until we're together again
Close your eyes
You'll find me sailing in the sunset
Riding waves of bluest oceans ever seen
Holding hands
Of all the others here before me
My head upheld to hear the angels sing
I can do all the things I've always dreamed of
I'll be watching over you from above
Don't worry about me because
I brought along all your love

(chorus)
There's no need to say good-bye
One day we'll be together
Remember me and smile
I'm in your heart forever
I'll feel the love you send
Until we're together again
It doesn't matter where you are
My love will shine upon you from that star
Like the butterfly, now I'm free
Ascending through the sky peacefully
(final chorus)
There's no need to say good-bye
One day we'll be together
Remember me and smile
I'm in your heart forever
I'll feel the love you send
All the love you send
And you hold on to the love I send
Until we're together again
We'll be together again

Katherine J. Cochran©

http://www.spiritlyric.com/song.html

Saturday, January 10, 2009

Perhaps

Perhaps one day the sun will shine again
And I shall see that still the skies are blue,
And feel once more I do not live in vain
Although bereft of you.

Perhaps the golden meadows at my feet
Will make the suny hours of spring seem gay,
And I shall find the white may blossom sweet
Though you have passed away.

Perhaps the summer woods will shimmer bright
And crimson roses once again be fair,
And autumn harvest fields a rich delight
Although you are not there.

Perhaps some day I shall not shrink in pain,
To see the passing of the dying year
And listen to the Christmas songs again
Although you cannot hear.

But though kind time may many joys renew
There is one greatest joy I shall not know
Again,because my heart,for loss of you
Was broken, long ago.

Vera Brittain

Thursday, January 08, 2009

تناول السيرة الذاتية لجوانب حياتك منذ ولادتك حتى الآن

السلام عليكم ،هل تريدون أن تتعرفون علي؟ اقرأوا الموضوع التالي وستعرفون كل شئ عن حياتي.اسمي سمر الأنصاري وأنا في الصف الثاني الإعدادي ،وعمري ثلاثة عشر سنة . ولدت في مستشفى السلمانية في المنامة البحرين في الرابع من ابريل عام 1988 م. عدد أفراد أسرتي خمسة أفراد وأنا آخر فرد بينهم
عندما كنت صغيرة ذهبت إلى مدرسة سانت كريستوفر وبعدها ذهبت إلى مدرسة ابن خلدون الوطنية منذ صف الحضانة. أحب الذهاب إلى السيف لكي أتسوق وأتسلى مع صديقاتي ،وأحب الذهاب إلى السعودية لأن معظم أفراد عائلتي موجودة هناك. كما أني أحب الذهاب إلى لندن لأنني أحب التسوق هناك،وأحبها لأنها مسلية. لدي هوايات كثيرة فأنا أحب التنس لأنها لعبة مسلية وتحتاج إلى تركيز ،وأحب استعمال الحاسوب خاصة الإنترنت لكي أرسل البريد الإلكتروني إلى الأصدقاء والأقارب. لعبة أحب ممارستها كثيرا هي لعبة كرة القدم ،لأنني أحب أتعامل مع زملائي كفريق ، وأحب أن أكون في دور الدفاع. مشاهدة التلفزيون من أفضل هواياتي، فإنني أفرح كثيرا عندما أشاهد برامجي المفضلة. عندما أكبر أريد أن أكون سيدة أعمال، فإنني أحب التعامل مع النقود وأنا متفوقة في مادة الرياضيات. كما أنني أريد أن أملك متجري الخاص ،وأفتح فرعا لمتجر "جاب" الأمريكي في البحرين. كما أريد أ ن أحرر فلسطين، منذ أن كنت صغيرة كنت أريد تحريرها ،ولكنني أعرف أن هذا لن يتحقق ،ولكن في التعاون أي شئ بإمكانه الحصول
مثلي الأعلى أمي ، وأنا معجبة بها وبقدرتها أن تعمل خارج المنزل وبنفس الوقت تقوم بتدريسنا وتشرف على أمور البيت ، أتمنى أن أكون مثلها عندما أكبر. أعز صديقة لي صديقتي لطيفة المعراج فنحن الاثنان لدينا نفس الهوايات ومستوانا في المدرسة متقارب. لوني المفضل اللون الأزرق ،لأنه مثل لون السماء وهو لون يفرح الناس ولا يحزنهم مثل اللون الأسود. وأفضل طعام لدي "الهمبرغر"لأنه يحتوي على تنوع من الأطعمة كالخضروات، الخبز،اللحم، الخ
عندما قرأت هذا الموضوع استنتجت إنني راضية عن نفسي، وأنا شاطرة في المدرسة، وعندي الكثير من الأصدقاء، وحياتي مسلية. ولكنني أيضا استنتجت أنني أستطيع أن أكون أهدأ في الصف لكي أحسن شخصيتي
سمر الأنصاري
الصف الثامن أ
26/3/2002

Tuesday, January 06, 2009

Fascism

Fascism’s rise to power in Italy and Germany in the inter war years largely resulted from the consequences of the First World War”. To what extent do you agree with this verdict?

After enduring the hardships of war, participants are affected immensely concerning all aspects of their lives. Having been physically, psychologically, and economically affected, civilians are often left weary in search of an answer to all of their problems. Civilians want an end to all their suffering, thus they turn away from the turbulent political regimes that they blame for the hardships they endured. WWI had drastic effects on all of the countries involved, but it had immense psychological, economical, and hence political consequences on Italy and Germany.
After WWI, both the Italians and the Germans felt an extreme sense of loss both tangibly and intangibly, however the Germans more so than the Italians. The Germans having literally lost the war, returned to Germany to find economic losses among personal losses that only added to their hardship. Their morale was already low, however when the German government officially ended the war by signing a treaty, an overwhelming sensation of betrayal and indignation swept through Germany. The Germans felt that their government had ‘sold out’ too quickly and that all their war efforts were gone to waste. This was an extreme blow to German pride, which was only intensified after the signing of the Treaty of Versailles. The TOV placed the blame solely on German soldiers making them pay reparations adding up to obscene amounts of money. This infuriated the Germans as they saw that TOV was unjust to them, not only did they have to pay for the war with the lives of the thousands of soldiers who died, but they now had to literally ‘pay’ for the war. In addition, land was taking away from the Germans, hurting their pride even more. The Germans were treated outcasts as they were excluded from the League of Nations, increasing their sense of anger and betrayal towards the Weimar Republic, whom they blamed for signing the TOV.
During the post war years, the worsening of the economic conditions in Germany was intensified with the Great Depression of 1929. Six million people were unemployed in Germany at the peak of the depression, leading to even more resentment to the Weimar Republic. Soldiers who felt that they have fulfilled a duty to their country, where betrayed to find a jobless Germany awaiting them. The Germans continued to suffer after the War, and as after any war, turned to their government, the Weimar Republic, for assistance and security only to find worsening prospects awaiting them. The Weimar Republic was incapable of being the strong, forceful government that could unleash rapid change that could end German suffering. The Germans needed consolation for the hardships they endured during the war, but instead they were presented with other hardships. Many began to reminisce on Germany at is prime, especially the German youth and elders, hoping to restore national pride once again. Thus when Hitler’s forceful, extremist fascist party emerged, it seemed to provide the Germans with an answer to their problems.
Hitler’s fascist party themselves felt immensely betrayed by the Weimar Republic and thus their primary goal was to restore the German national pride that was usurped from them. Filled with contempt and resentment to the Weimar Republic, the Fascist party preached a return to Germany’s days of glory, thus helping mend the German wounds caused by betrayal. The German fascists spoke the language of national unity that the Germans were in desperate need for. In addition, they preached economic revival that would significantly decrease the unemployment rate. Most importantly, the Nazis strong, forceful rule provided the security and control the Weimar Republic was unable to provide the Germans with.
Although Italy emerged out of the war victorious, it really was not. The main reason Italy entered the war in the first place was to gain land, but however the TOV did not give the Italians the land they were promised with. Thus similar feelings of German betrayal and indignation swept through Italy as well. The Italians felt that the war ended unjustly and that they were ‘cheated’ out of a deal they were promised with; the Italian national pride was hurt. Italians felt that they were betrayed by their government and the Allies leading to contempt and resentment.
Following the War, inflation rates increased dramatically in Italy leading to a major increase in unemployment. Thus when soldiers returned to Italy in search for jobs and comfort, they were extremely disappointed. Not only were they unable to find jobs, but due to the worsening economic conditions, the level of social spending declined leaving the sick and hurt civilians even more affected. In addition, the war led to the worsening of the Italian trade sector, creating even more unemployment. The Great Depression further intensified this economic downturn. Exhausted by their war efforts, the Italians looked for strong leadership that could relieve them of their hardship. They needed someone to create jobs, they needed someone to restore order, they needed to be unified.
They needed the strong, forceful party that Mussolini offered. Mussolini’s fascists offered national revival accompanied with discipline. Mussolini’s fascists promised to restore order to a troubled Italy. Italy at this time was like a lost child, and Mussolini’s fascists acted as a strong father figure that could lead Italy into the light.
Both Mussolini and Hitler played on the worsening post war conditions to succeed. Hitler gave the Germans what they wanted to hear; Hitler blamed others for the hardships Germany endured. He blamed the Weimar Republic for the TOV, the communists for the way the war ended, and the Jews for the worsening economic conditions. As for Mussolini, he played on the feelings of betrayal by appealing to the conservatives. Depression usually produces political extremism on both the right and the left, but the fascists managed to emerge due to the forceful rule that promised to end the suffering of their people.

Samar Al-Ansari
12 IB
Feb 24. ‘06

Sunday, January 04, 2009

2009

How can I welcome you 2009?
As you come without the daughter of mine
How can the stars for you shine?
When the brightest of all is with the divine
How can people go out to celebrate and dine?
Drinking glasses of champagne and wine
Tell me, how can I ever be fine?
When sorrow traumatized my veins and spine
And grief embraced me and in it I solely confine
Please pardon me if I don’t welcome you 2009


Randah R. Hamadeh, 2009, Copyright©
Written in loving memory of my daughter
Samar Ahmed Al Ansari (4/4/1988-4/9/2006)

Saturday, January 03, 2009

Reoccurring Motif Commentary

One of man’s many flaws is not taking responsibility for his actions. Man is selfish, and does what is best for him at all times. Man will do nothing to jeopardize his pleasant “reality”. John Steinbeck criticizes this flaw, by including it in Of Mice and Men as a reoccurring motif through the characters of Lennie and George, the men of the ranch, and Curly’s wife. In Of Mice and Men, the characters escape responsibility in order to hide the unpleasant mess of reality.

George and Lennie never take responsibility for their actions; they just escape when faced with trouble. In Weed, when Lennie was accused of harassing a girl, George and Lennie didn’t stay and face the accusation, on the contrary, they ran away in search for new lives. This mentality of escaping responsibility suits their lifestyles perfectly though, for they are constantly on the go because of being migrant workers. George makes it very clear to Lennie that he should escape if ever faced with trouble: “Lennie – if you just happen to get into trouble like you always done before, I want you to come right here and hide in the brush” (Steinbeck, 15). It is highly possible that George developed this way of thinking because Lennie is not capable of taking responsibility for his actions, because most of the time he doesn’t even know what he’s doing wrong. George seldom gets into trouble, so he is never tested on this matter. Throughout the entire novel, Lennie has been hiding things, hidden, or trying to be hidden. Lennie’s rough handling of animals, led to many of their deaths, which Lennie would try to cover up. Lennie does this because of fear. He is scared of George, because George has warned him time and again to be gentle with the animals. This fear is evident at the end of the novel, when Lennie hides Curly’s wife’s body because he was afraid of George’s reaction, on account of George’s previous warning. The animals that Lennie played with were not the only animals in this novel to be hurt, so was Candy’s dog.

Candy’s dog became old, stinky, and useless. But instead of growing old gracefully, he is killed. He is killed, because Candy was encouraged into getting rid of his dog by the men of the ranch: “He’s all stif with rheumatism. He ain’t no good to you, Candy. An’ he ain’t no good to himself. Why’n’t you shoot him, Candy?” (44). All the men complained of the dog’s foul odor, but instead of doing something about it and coming up with a helpful solution, they decide to kill the dog. They want to escape this “inconvenience”. These men only do what is best for themselves, they do not care what is in their path. And one of the ways in which they better their lifestyles, is to escape the things in their lives leading to inconvenience, or trouble. Candy has had the dog for a very long time, but suddenly because the dog has grown old; it is now a hassle to the men of the ranch. A dog is like a member of a family. When one of the members of your family gets sick or old, it is your responsibility as a member of that family to care for that particular member, especially if you are that member’s superior. But the men of the ranch wanted to rid themselves of the dog, so they persuaded Candy that it was better off to kill the dog. All the men of the ranch wanted, was an escape from the dog’s presence. They wanted to wash their hands clean of the old, such as Curly’s wife did with her old life.


Curly’s wife wanted to be an actress. She was promised a letter by a local agent that she never received. Her journey of fame had ended before it even begun. But instead of taking responsibility for her actions, and picking up the shattered pieces of her life, she decided to escape her current situation. She achieved this by marrying the first man who came along: “Well, I wasn’t gonna stay no place where I couldn’t go nowhere or make something of myself, an’ where they stole your letters. I ask her if she stole it, too, an’ she says no. So I married Curly. Met him out to the Riverside Dance Palace that same night” (88). The fact that she married the first man who she met clearly shows her need to escape. She was only attracted to one thing in her husband, the fact that he provided her with an escape. The accusation she threw at her mother of stealing the letter shows that she doesn’t want to take responsibility for her actions; she is just blaming other people. Curly’s wife couldn’t stand the fact that her dream wouldn’t be fulfilled. Instead of dealing with it like a mature adult, she escaped her life, and started a new one.

The characters of Of Mice and Men escape responsibility by hiding the unpleasant mess of reality. This motif, is exhibited through Lennie and George’s need to escape, Candy and the ranch men’s escape of Candy’s dog, and Curly’s wife’s escape after her failure in the acting field. Steinbeck displayed this motif through characters in order to make it more personal, and easier to relate to. Man is a coward, and will always run away from his problems.

Works Cited:
Steinbeck, John. Of Mice and Men, London: Penguin Books, 1993.


Samar Al Ansari
Grade 10.3

Thursday, January 01, 2009

Alive in our hearts


هناك حيوانات مهدده بالانقراض، تحدث عنها، وعن أسباب تعرضها لذلك، وطرق حمايتها

لكل كائن حي أهمية على الأرض ويبين الله هذا في دورة الحياة. النبات يتغذى عن طريق الشمس والحيوانات تأكل ذلك النبات ونحن نأكل الحيوانات لو حصل أي شئ يغير هذه الدورة الكل سيدفع الثمن
يوجد الكثير من الحيوانات التي أصبحت معرضة للانقراض في وقتنا الحاضر فمنها : الباندا والغوريلا وأيضا الفيل .الباندا تتواجد في غابات الصين وبلدان أخرى في شرق آسيا ،والنمر يتواجد في غابات الهند ، و الغوريلا في غابات إفريقيا الممطرة ،والفيل في إفريقيا و آسيا. لو نحمي هذه الحيوانات وغيرها المعرضة للانقراض فسنستفيد نحن أيضا. حماية الحيوانات المعرضة للانقراض لها فائدة جمالية ، فعندما تمتلئ الدنيا بالحيوانات سيكون المنظر جميلا جدا. مثلا الذي يجمل المناطق الصحراوية حيواناتها مثل الظبي والأرنب الخ. لو تلك الحيوانات لم تكن موجودة فالصحراء لا تساوي شيئا وأيضا حماية الحيوانات المعرضة للانقراض لها فائدة اقتصادية ،فالكثير من السياح يذهبون إلى بلد ليروا الحيوانات فقط التي تتواجد في تلك البلدة ،ويزورون حدائق الحيوانات، فعدم وجود الحيوانات سيؤثر في اقتصاديات البلدة. ولها فائدة علمية أيضا، فنحن نقوم باختبارات وبحوث كثيرة على الحيوانات، لكي نختبر دواء، منتجات الخ.فنحن سنرجع للخلف بدلا من الأمام لعدم وجود الحيوانات. وأخيرا لها فائدة البقاء، فلو لم يكن هناك حيوانات كيف سنتغذى، فكلنا سنأكل النبات وكل النبات سينتهي، ونحن بحاجة إلى اللحوم. أسباب تعرض الحيوانات للانقراض كثيرة وهي: الصيد ،الكل يصيد الحيوانات كهواية أو لكسب الطعام ،وأصبح الصيد أسهل بكثير لوجود البندقية ،فعندما نصيد الكثير من الحيوانات يموت الكثير من الحيوانات التي تعيش في الغابات ،فنحن نقطع الأشجار لبناء البيوت أو صنع الأوراق الخ فالكثير من الحيوانات تخسر بيوتها والطعام فتقتل. وأيضا تحدث الحرائق في الغابات فتموت الحيوانات التي تعيش هناك.قتل الحيوانات لأخذ فروهم أصبح شيئا عاديا فيلبسها الأغنياء، وأيضا تقتل لأخذ أجزاء جسم الحيوان لكي يبيعوها مثل الفيل فيقتلونه لأخذ أنيابه للحصول على العاج. نستطيع أن نحمي الحيوانات المعرضة للانقراض بوضع قوانين لعدم الصيد والذي يصيد يجب أن يدفع غرامة. وأيضا انتشار محميات طبيعية في كل أنحاء العالم لكي تعيش الحيوانات هناك
أقترح على الجميع أن لا يصيدوا الحيوانات إلا لو اضطررنا وأن ننشر الوعي للرفق بالحيوان، وعدم صيدها.نصحنا الإسلام بالرفق بالحيوان لأنه الصديق العزيز للإنسان، فيجب أن نقتدي بالرسول عليه الصلاة والسلام ونساعد الحيوانات ونرفق بهم
سمر الأنصاري
الصف الثامن أ
14/2/2002