في صغري، ذهبت إلى دبي وسكنت في فندق جميرا. الشخصيات الرئيسية في قصتي أنا وأخي، أختي. والشخصيات الثانوية هي أمي والرجل الذي يعمل في الفندق
ذهبنا في الصباح الباكر لنسبح، فسبحنا في البحر لوقت طويل . كنا سنذهب إلى حفلة بعد السباحة وكنا مسرعين للذهاب هناك. تبللنا كثيراً فأسرعنا لحقيبتنا لنحضر المناشف ولكن عندما فتحنا الحقيبة لم نجد المناشف
"قالت أختي: " ماذا سنفعل؟
"قال أخي: " لنذهب إلى الفندق، ماما وبابا سيعطوننا المناشف عندما نذهب إلى الغرفة
قلت: " أيها المجنون، هل تظن إنهم سيدخلوننا عندما نحن مبللون بماء البحر، وسنبرد كثيراً من المكيف "ونصبح مرضى
" أجاب: " هيا، لنجرب حظنا
ذهبنا إلى الفندق ولكن الرجل الذي يعمل هناك قال لنا: " يا صغار أنا متأسف، ولكن انتم مبللون لا أستطيع أن أدخلكم ولا أستطيع أن أعطيكم مناشف لأن ليس عندي دليل إنكم تسكنون هنا
ذهبنا في الصباح الباكر لنسبح، فسبحنا في البحر لوقت طويل . كنا سنذهب إلى حفلة بعد السباحة وكنا مسرعين للذهاب هناك. تبللنا كثيراً فأسرعنا لحقيبتنا لنحضر المناشف ولكن عندما فتحنا الحقيبة لم نجد المناشف
"قالت أختي: " ماذا سنفعل؟
"قال أخي: " لنذهب إلى الفندق، ماما وبابا سيعطوننا المناشف عندما نذهب إلى الغرفة
قلت: " أيها المجنون، هل تظن إنهم سيدخلوننا عندما نحن مبللون بماء البحر، وسنبرد كثيراً من المكيف "ونصبح مرضى
" أجاب: " هيا، لنجرب حظنا
ذهبنا إلى الفندق ولكن الرجل الذي يعمل هناك قال لنا: " يا صغار أنا متأسف، ولكن انتم مبللون لا أستطيع أن أدخلكم ولا أستطيع أن أعطيكم مناشف لأن ليس عندي دليل إنكم تسكنون هنا
وصدمنا عندما سمعنا كلامه ، فقال أخي بعدما تركنا الفندق: " هيا نجلس في الشمس لمدة ربع ساعة أو أكثر "ونجرب حظنا، بإمكاننا أن نتعرض للجفاف
" !قلنا أنا وأختي: " نعم، هيا
جلسنا في الشمس الرائعة التي كانت ساخنة جداً وهناك كنت ألاحظ الشمس بدقة وتذكرت إن الشمس كالمربي الحكيم تقسو وترحم وتشتد وتلين وأحياناً تحتجب عندما تغطيها الغيوم، وأحياناً أخرى تكون أشعة الشمس قوية جداً فتبهر عيوننا. جلسنا في الشمس وأحسست وكأن جلدي يحترق، فنظرت إليه و إذ أنني أصبحت سمراء
تعرضنا للجفاف وذهبنا إلى الفندق ورآنا الرجل ودخلنا ورأتنا أمي وأخذتنا إلى الغرفة. قلنا لأمي القصة، وقالت: "الشمس مفيدة أحياناً، ولكن أحياناً سيئة فانظروا إلى أنفسكم، أصبحتم سمر"
شعرت بأننا سخفاء لأننا لو أتصلنا بأمي كنا دخلنا الفندق وما جلسنا في الشمس وأصبحنا سمر
سمر الانصاري
السابع – ج
جلسنا في الشمس الرائعة التي كانت ساخنة جداً وهناك كنت ألاحظ الشمس بدقة وتذكرت إن الشمس كالمربي الحكيم تقسو وترحم وتشتد وتلين وأحياناً تحتجب عندما تغطيها الغيوم، وأحياناً أخرى تكون أشعة الشمس قوية جداً فتبهر عيوننا. جلسنا في الشمس وأحسست وكأن جلدي يحترق، فنظرت إليه و إذ أنني أصبحت سمراء
تعرضنا للجفاف وذهبنا إلى الفندق ورآنا الرجل ودخلنا ورأتنا أمي وأخذتنا إلى الغرفة. قلنا لأمي القصة، وقالت: "الشمس مفيدة أحياناً، ولكن أحياناً سيئة فانظروا إلى أنفسكم، أصبحتم سمر"
شعرت بأننا سخفاء لأننا لو أتصلنا بأمي كنا دخلنا الفندق وما جلسنا في الشمس وأصبحنا سمر
سمر الانصاري
السابع – ج
1 comment:
A very cute story...thank you for sharing :-)
Dr.Huda Al-Mahdi
Post a Comment