أمي، ها أنت اليوم مع الأحبة تجلسين
دعوك فلبيت الدعوة وأنت تشكرين
فرغم امتنانك للأصحاب والمعدين
وفرحتك بأولادك الأوفياء المخلصين
الذين أرادوا رؤيتك من أجلي كما تعلمين
فأحاطوك بالحنان والحب وكانوا صادقين
كان اللقاء بالنسبة لك مفرح وحزين
و تألمت لأنني لست من الحاضرين
فكتمت الآهة واستنجدت برب العالمين
دعوك فلبيت الدعوة وأنت تشكرين
فرغم امتنانك للأصحاب والمعدين
وفرحتك بأولادك الأوفياء المخلصين
الذين أرادوا رؤيتك من أجلي كما تعلمين
فأحاطوك بالحنان والحب وكانوا صادقين
كان اللقاء بالنسبة لك مفرح وحزين
و تألمت لأنني لست من الحاضرين
فكتمت الآهة واستنجدت برب العالمين
ولكن تمرد الدمع وبدأت قليلا منه تذرفين
©رنده ربحي حماده
(أم سمر)
المصدر: سمر شمس لن تغيب 2008
جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة
©رنده ربحي حماده
(أم سمر)
المصدر: سمر شمس لن تغيب 2008
جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة
No comments:
Post a Comment