أمي، من النوم منزعجة استيقظت
ومن سريرك إلى سريري تسللت
اسمي يا ست الحبايب ناديت
صورتي إلى صدرك ضممت
وسادتي ناجيتها وعني سألت
وبدفء الذكريات تغطيت
فسرعان ما غمضت عينيك وغفيت
،ترى هل بحنيني إليك شعرت
وندائي يا أعز الناس، سمعت؟
رنده ربحي حماده
(أم سمر)
جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة© ٢٠١٢
No comments:
Post a Comment