لقد كنت قبل سويعات معها أتكلم
خرجت من المنزل دون أن تودع أو تسلم
سأعود أمي"، وعن موتها المحتوم لم تكن تعلم"
، وفجأة رن الهاتف المشئوم
قفز قلبي ورجوت القدير أن ابنتي تسلم
وأن لا تكن ابنتي حبيبتي جريحة تتألم
وفجعت عندما رأيتها صامتة لا تتكلم
أهذه ابنتي حبيبة قلبي، أم إنني أحلم؟
ذهبت بلحظة دون وداع، لماذا يا زمن أظلم؟
!"ارجعي إلى بيتك، لقد عادت للخالق الأعظم
©رنده ربحي حماده2009
سمر شمس لن تغيب
جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة
سمر شمس لن تغيب
جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة
No comments:
Post a Comment