شوارع الرياض تعاتبني
أين سمر؟ تسألني
لتطل علي فتجملني
وبنظراتها الحلوة تزينني
اشتقت إلى خطواتها لتعانقني
شوارع الرياض تعاتبني
آه لو تعرف ما جرى، لتشاركني
تشاركني حزني على التي لم تعد اليها ترافقني
وتدرك بأن رؤيتها دون سمر تعذبني
ستدعو لها بالرحمة ولي أن الله يصبرني
رنده ربحي حماده
جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة© ٢٠١٣
:للمؤلفة
سمر غروب و شروق ٢٠٠٧
سمر شمس لن تغيب ٢٠٠٨
سمر معنا ٢٠١١
No comments:
Post a Comment