أمي سمعت دقات قلبك تناديني
حزنت لأنك تتأوهين وتبكيني
جئت لأراك حتى لو
كنت لا تريني
لم تبكين؟ ألأنهم يريدونك أن لا تذكريني
وتطوين صفحة من عمرك وتنسيني
دعوها بشأنها فبين أضلعها تأويني"
ألا يحق للصابرة أن تشتاق لي وتحاكيني؟
تتألم بصمت وتحيا بحبها فهو لها كالأوكسجين
وحاجتها لذكري أكثر من حاجة الدم للشراين؟
".فخورة بك ياأمي!
قوية العزيمة والإيمان والدين
رنده ربحي حماده© ٢٠١٣
جميع الحقوق محفوظة للمولفة
No comments:
Post a Comment