كل من في هذا العالم يلهو
منذ أن يبدأ يومه ويصحو
وعن أعز أحبائه يسهو
لا يود أن يسمع من يتأفف ويشكو
والذكرى الأليمة يتناساها حين يغفو
وكل أثر يربطه بها يحاول أن
يمحو
لماذا يا ابن أدم هكذا أنت تقسو؟
رنده ربحي حماده© ٢٠١٣
جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة
No comments:
Post a Comment