كونت معك صداقة
...أيها الموت
أصبحت تلازمني
أصبحت تلازمني
بعد أن تسللت لابنتي بصمت
،فقدت أحلامي
.وأماني، كلها أضعت
مرت الأيام وأنت ترافقني
.وأماني، كلها أضعت
مرت الأيام وأنت ترافقني
أمسيت أوأصبحت
يخاف الجميع التحدث عنك
لذا، للحديث عنك أقلعت
كذا هم الناس
يخشونك اذا تكلمت
لا أحد يريد ذكرك
مهما حاولت
رغم أنك الزائر الحاضر
.دون دعوة لكل بيت
معاناتي أخفيتها
والآهات بصدري خبأت
...حتى الكلام دفنته في قلبي
...قلبي الذي حطمت
لم أكن أعرف حقيقتك
...قلبي الذي حطمت
لم أكن أعرف حقيقتك
ولكن اليوم أدركت
بعد أن أخذت نور عيني
وحياتي غيرت
أخذ الدمع من عيوني مسكنا
.فلا يمر يوم إلا به بكيت
©رنده ربحي حماده
(أم سمر)
2011 جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة
2 comments:
Um Samar, your poem reminds me of John Dunn's Death Be Not Proud, except that yours is a powerful reminder that death becomes a constant in the life of bereaved parents. Keep up the good work, Ukhtek Lina
Dearest Sister, Thank you for your continuos support and encouragement.
Post a Comment