كيف لي أن أفرح وسمر تحت التراب
أو أتسامر وأضحك مع الأتراب
وأطرب لأغنية هند أو رباب
بعد غياب فلذة كبدي أيها الأحباب؟
أظلمت دنياي ففاق سوداها لون الغراب
منذ رحيل حبيبتي، زينة الشباب
كيف يمضي الزمن و يدور كالدولاب؟
وكيف تستمر الحياة ووجه الغالية غاب؟
خجلا للفرح أن يأتي وأنا بهذا العذاب
.ليرحل، طالما الدموع سكنت الأهداب
أو أتسامر وأضحك مع الأتراب
وأطرب لأغنية هند أو رباب
بعد غياب فلذة كبدي أيها الأحباب؟
أظلمت دنياي ففاق سوداها لون الغراب
منذ رحيل حبيبتي، زينة الشباب
كيف يمضي الزمن و يدور كالدولاب؟
وكيف تستمر الحياة ووجه الغالية غاب؟
خجلا للفرح أن يأتي وأنا بهذا العذاب
.ليرحل، طالما الدموع سكنت الأهداب
2010 © رنده ربحي حماده
(أم سمر)
جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة
(أم سمر)
جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة
In loving memory of Samar Al Ansari: a loving daughter, wonderful sister, and great friend.
Dr.Huda Al-Mahdi
ReplyDeleteI love it...